بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وألعن أعدائهم ياكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال علماء فرنسيون أن تناول القهوة قد يحمي القدرات العقلية للنساء من التدهور المرتبط بتقدم السن.
وقام الفريق البحثي بعقد بمقارنة بين مجموعتين من النساء عمرهن 65 عاماً فأكثر، الأولى تتناول أكثر من ثلاثة أكواب من القهوة يومياً بينما الثانية تتناول كوباً واحداً أو أقل.
ولم تسجل الدراسة أي تدهور القدرات العقلية في المجموعة الأولى أثناء أربعة أعوام من الاختبار.
وأشارت التجارب إلى أن الكافيين قد يقي من الخرف إلا أنها لم تجد دليلاً قاطعاً يؤيد ذلك في النساء السبع آلاف اللاتي تناولتهن التجارب.
وأخذ الباحثون بعين الإعتبار عوامل مختلفة كالحالة الصحية والمستوى التعليمي بشكل لا يجعلها تؤثر في نتائج الدراسة.
ومن المعروف عن مادة الكافيين الموجودة في القهوة مالها من أثر منبه إلا أن نتائج الدراسة أشارت إلى مفعول أكثر أهمية وأطول أمداً.
لكن رئيسة فريق البحث الدكتورة كارين ريتشي حذرت من سرعة الحكم على الكافيين مؤكدةً أنه يجب الإلمام بتأثيره على الدماغ بشكل دقيق أولاً قبل الترويج له.
وفيما يتعلق بإرتباط الكافيين بالخرف قالت ريتشي أنه يتعين إجراء دراسات أكبر وأعمق للتأكد من المفعول المنبه في هذا المجال، معربةً عن إعتقادها أن الكافيين يبطئ الإصابة بالخرف لكنه لا يقي منه تماماً.
ولم تشر الدراسة إلى أسباب عدم نجاح الكافيين مع الرجال إلا أن ريتشي قالت أن أجسامهم ربما تتعامل معه بشكل مختلف.
وبدورها أكدت مديرة معهد دراسات مرض الزهايمر ببريطانيا الدكتورة ريبيكا وود أن كل الدراسات في مجال الحماية من الأمراض العقلية مهمة للغاية خاصة وأنه لا علاج لها حتى الآن وإنها مرشحة للإنتشار بشكل أكبر في المستقبل.
ملتووووووش لعنونكم الحلوه
وقام الفريق البحثي بعقد بمقارنة بين مجموعتين من النساء عمرهن 65 عاماً فأكثر، الأولى تتناول أكثر من ثلاثة أكواب من القهوة يومياً بينما الثانية تتناول كوباً واحداً أو أقل.
ولم تسجل الدراسة أي تدهور القدرات العقلية في المجموعة الأولى أثناء أربعة أعوام من الاختبار.
وأشارت التجارب إلى أن الكافيين قد يقي من الخرف إلا أنها لم تجد دليلاً قاطعاً يؤيد ذلك في النساء السبع آلاف اللاتي تناولتهن التجارب.
وأخذ الباحثون بعين الإعتبار عوامل مختلفة كالحالة الصحية والمستوى التعليمي بشكل لا يجعلها تؤثر في نتائج الدراسة.
ومن المعروف عن مادة الكافيين الموجودة في القهوة مالها من أثر منبه إلا أن نتائج الدراسة أشارت إلى مفعول أكثر أهمية وأطول أمداً.
لكن رئيسة فريق البحث الدكتورة كارين ريتشي حذرت من سرعة الحكم على الكافيين مؤكدةً أنه يجب الإلمام بتأثيره على الدماغ بشكل دقيق أولاً قبل الترويج له.
وفيما يتعلق بإرتباط الكافيين بالخرف قالت ريتشي أنه يتعين إجراء دراسات أكبر وأعمق للتأكد من المفعول المنبه في هذا المجال، معربةً عن إعتقادها أن الكافيين يبطئ الإصابة بالخرف لكنه لا يقي منه تماماً.
ولم تشر الدراسة إلى أسباب عدم نجاح الكافيين مع الرجال إلا أن ريتشي قالت أن أجسامهم ربما تتعامل معه بشكل مختلف.
وبدورها أكدت مديرة معهد دراسات مرض الزهايمر ببريطانيا الدكتورة ريبيكا وود أن كل الدراسات في مجال الحماية من الأمراض العقلية مهمة للغاية خاصة وأنه لا علاج لها حتى الآن وإنها مرشحة للإنتشار بشكل أكبر في المستقبل.
ملتووووووش لعنونكم الحلوه